مجله رياض الفن والادب

  (الشيخ والغرام) بعد كل تلك والأعوام لم ينسى فؤادي الجرح والغرام  لازلت اتذكر الصوت والكلام  كان صوتها نغم  كنتِ القاضي والحكم والخصام  تجرعت كأس السم  مرات ومرات  لأجل ان لاتصيبكِ الألام مرت سنين العمر مسرعة وانا معك نعد الأيام  حبكِ كان جنون وانا الهاديء المحب للسلام  انا عاشق لحد الطرب عشقت كل مافيكِ وكنت اعيش معكِ بهيام  تستهويني بحركاتكِ  تجعلني اعيش بالأحلام  حين كنتِ تفارقيني تأتيني حلما خاطفا تلقي التحية والسلام وها قد جاء خريف العمر  وتساقطت السنين  كأنها اوراق يابسة  يأخذها الريح للخلف وللأمام  وانتِ تناسيتي كل هذا وذهبتِ بعيدا  لاحب لا ادب لا احترام فخري اشرف

 (حبكِ عاصف) حبيبتي انتِ لم احبكِ بقلبي انما بروحي احببتك والروح غير قاسية على الحبيب انتِ ياموج البحر في فؤادي  جميلة ذكرياتكِ بل هي أجمل ذكرياتي  حبكِ نار ولهيب بين اضلاعي  ينهار القلب حين تبتعدين  واغرق في بحر بعدكِ اذا تسافرين تبقى آهاتي والناي الحزين  اغازلكِ حين تهيج الروح ويشتد بي الحنين أيتها السمراء  يااغنية حياتي حبكِ عاصف ونورك يضيء طرقاتي  تذوب اشواقي بعينيكِ وعلى وجنتيكِ مرساتي فخري شريف

  لِماذا تُخفي حُبَّكَ ؟  لِماذا تُخفي حُبَّكَ منَ الأقدارِ ؟ لِمَ أطفأتَ الأنوارَ وتربَّعْتَ في الظَّلامَ ؟  لِمَ تُخفي نفسَكَ خلفَ سِتارِ اللَّيلِ في الأحلامِ ؟   لِمَ تبتعدُ و مكانُكَ في القلبِ سَكَنٌ ؟  لِمَ تُخفي ضحكاتِكَ بعدَ أنْ كانَتْ تملأُ الصَّباحاتِ إشراقاً ؟ رُغمَ حديثِكَ لِغيري أكثرَ ولكنْ كُنْتَ تملأُ أجوائي فرحاً  وفجأةً صمَتَّ واختفيْتَ منْ كلِّ الأوقاتِ  وسادَتِ الغُيومُ في السَّماءِ 🕊️   🕊️   🕊️  تعالَ و أشعِلِ الأضواءَ و أنِرِ اللَّيلَ ابتِهاجاً  تعالَ و ارفعْ ذلكَ السِّتارَ  وأشغلْ مُوسيقا عذبةً لِترقُصَ الأزهارُ  تعالَ و افتحِ النَّوافِذَ ...  لِتهُبَّ عليَّ نسماتٌ منْ عِطرِكَ  معَ شذى البُخورِ والغارِ ... تعالَ لِتشُمَّ منْ أنفاسي عُطوراً فرنسيَّةً تُنعِشُ الأرواحَ ...  تعالَ لِنكسِرَ الفخَّارَ و نُزيلَ الألمَ  المَخنوقَ في صُدورِنا مُنذُ أعوامٍ 🕊️   🕊️   🕊️  صدى نبضاتِنا يرتفِعُ  يلُفُّ و يدورُ حولَ المَدارِ تعالَ ...

  هيام هام قلبي مذ رأيت جمالها  وجهها كالبدر نور بهائها اذ  غاب عن عيني قدها شاخ جسدي وأراق الكرى  وإذ بانت سحر اللٔباب قدها ممشوقة  باسقة في خصرها   ولحظ عينيها مهاة لله درهما  والهدب  فيه  شعاع   ضيائها  صهباء بالخمر المعتق سر سنائها   وعسل الشفتين صاغ رحيقها خالق أبدع صورة بنور هالتها  فعشقتها بالعشق كان وصالها  هالت علي بحسن جمال قدها فأعشى عياني وعيني حجابها  حجب ذاك الثغر بريق جُمانها  وبياض عنق ك لؤلؤ مبدع صاغها  فببانها شغف قلبي فكان صبابها كانها صورة البدر كمال لبدرها بقلمي معين

 عذابات التجني  يا فوادي ياناشدا حلم التمني  لا تسال عني ققد عانيت  سكون وصل حبيبتي تالله قد عانيت  وحدي من صدها كل عذابات التجني  من حبيبتي  نجلاء العيون فلا بلاء في هذا الكون  أكثر من جفاء  و صدود وسكون   حتى أني أصبحت في شرود  وجنون  كل امنياتي  ياحياتي  أن تطربنيني بصوتك الآسر الحنون  تسكنين القلب يا واهبتي الفنون تعالي نرقص طرباً ونغني ونردد كلمات  الحب في مرح ومجون آه يا عصفورتي الجميلة  أنتي لا تفارقين الغصون  رفقا بقلبي وروحي  فقد قتلتني آهاتي  لقد أرقني ما إحتواه  دفتر ذكرياتي أرحميني فقد جفت سنيني صرت آخشاه الممات  دثريني.. بغطاء الحب  بأجمل صلات يا فوادي ياناشدا حلم التمني  لا تسال عني  ققد عانيت  سكون وصل حبيبتي تالله قد عانيت  وحدي من صدها كل عذابات التجني فخري الشريف

  *يا مولاتي* سلطانتي يا سيّدة الفصول... دعيني أقول... ما أريد أن أقول.... أبوح بما في خاطري يجول... لا أحد قادر... بيني وبينك أن يحول.... سلطانتي تعاليْ... نفجّر ما بداخلك... من مراسم الجنون... ضمّيني... بمعسول الكلام اهمسي لي... يا صاحبة القلب الحنون... فطقوس العشق في محرابك... وكأنّها عرس فرعونيّ... تلتقي في ثنايا مراسمه... كلّ المقامات والفنون... قبّليني... اُرسمي على أوراقك... ما تفيض به الخواطر... وبريق تلك العيون... أحبّيني يا مولاتي... وعلى شطآنك ارميني... رشّيني بعبق المساء... واجعليني لقيثارتك... الوتر بصوت المطر .... واكتبيني حرفا من حرير... في ثنايا قصيدة عصماء... اُرسميني...  كفرس امرىء القيس.. في كرّه وفرّه... اُنقشيني... كتراتيل ذاك القبانيّ... في الشّتاء حين .... يختفي عن الأنظار القمر... لا تسأليني يا مولاتي... عن تلك الكلمات... ووهج  حروفها التّامات... تراتيل هي... تغاريد هي... مواويل هي... لأجلك يا سلطانتي... تعرفها قيثارتي...  ويغنّيها قلبي لك... في ركننا الرّكين... بقلمي:د. الشّاعرة حياة بربوش تونس 🇹🇳

  كتبت عن شغف العشاق ... /// يا مَـلِـكـاً ... يا مَلِكاً تربَّعْتَ على عرشِ أبياتي                          فرسمْتَ البسمةَ على أسوارِ شفتي  يا نوراً أضاءَ أرجاءَ قصيدتي                        فأخرجْتَها منْ الظَّلامِ إلى نورِ حياتي  جملةٌ نطقْتُها عبَّرتُ بها عنْ كلِّ عواطِفي                  التي باتَتْ تثورُ بنيرانِ الهوى في فُؤادي  هاجمَني الهوى و قد استوطنَ قلبي                            فردَدْتُ و الأشواقُ كانَتْ سِلاحي  فقد أصبحْتُ هدفَكَ حتَّى صِرتَ                             ترشقُ قلبي بسِهام حُبِّكَ و ترمي  جعلتَني قِبلةً لها يمَّمْتَ وجهَكَ                          فزرعت...

  (نار الحب) حين ينطق الحبيب قائلا معترفا بالأشواق في الليل يحلوا غزل العشاق طيفك مر امامي يعزف على أنغام الروح حبيبتي انتِ البلسم وأنتِ الجروح حبكِ بين اروقة قلبي مطروح صبرا عليك قلبي  من نظرتها والبوح  هي جسدي هي أملي بل هي الروح بين اضلاعي  نار ملتهبة  لو خرجت تحرق كل الصروح  ضحكتكِ حبيبتي سر للوجود  هي اغنيتي في العهود عطرها مصنوع من ورود انتِ الحب والحياة والوجود فخري شريف

  عينيك السود  ترهقني عند اللقاء  ودموعي تخشى الفناء حتى حبك أصبح هباء  لكنه ما زال في قلبي حب الأشقياء  يتمنى أن يعود للعطاء  ماذا بعد هذا الصمت بحق رب الأرص والسماء ؟   حبك أصبح كسنابل القمح تنقلها الرياح لن أشعر من الآن بالأرتياح  أشعر أن القرب منك أصبح غير مباح  في كل العصور والأزمان  جُل ما أخشاه أوجاع النسيان وأن يمتلىء قلبي بالأحزان وان يبقى فؤادي حيران  فيك وجع الايام رغم ما كان بيننا من ود واحترام في العشق أصبحت فيكِ ولهان  حبيبتي وصديقة قلبي   متى تجمعنا الأيام ويكون اللقاء بالأحضان ؟ أنا من عشقت العيون السود يا من تركتِ جسدي بلا روح !  إليك أسعى بكل طموح .  فخري شريف

  ياحبيبي هذه أقدارنا ذهبَ الليلُ وهذا الفجرْ بانْ لا تقولي لو فعلتُ ذا وذي لنجوتُ من تصاريفِ الزمانْ إنما نحنُ بقايا...... من ظلالٍ لِرَكْبٍ راحلٍ من هنا حيثُ كانْ هم مضوا في غفلةٍ من أمرهم وكذا نمضي... ونحنُ غافلانْ هذه الدنيا سرابٌ زائلٌ كُلُّ يومٍ هو  في أمرٍ وشأنْ فدعي الأحزانَ وامضي مسرعاً نحوَ شطآنِ الهوى ..فاالوقتُ حانْ لم يَعُدْ في العمرِ من متسعٍ فلنعشْ أيامنا...... كاالأقحوانْ ح/م

 غفرَ اللهُ تعالى لأبي كانَ نجماً ساطعاً في الغيهبِ قد عرفناهُ تقياً مؤمناً عاليَ القدرِ عزيزَ الجانبِ لم يزلْ ذكرهُ يعلو في المدى صاعداً نحوَ مدارِ الشُّهِبِ أنفقَ العمرَ بِعِزٍّ وكَرَمْ وعطاءٍ دائمٍ كالسُّحِبِ كلما كانتْ يداهُ تُنفِقُ زادهُ اللهُ عطاءً مُسهَبِ كانَ كُردِياً يَجِلُّ قومهُ ومُعيناً لَهُمُ في الكُرَبِ أومريِّ الأصلِ مِنْ قومٍ كرامْ لَهُمُ الفَخرُ بِعِزِّ النَّسَبِ لازمَ القرآنَ عمراً كامِلاً دونَ عَيٍّ ظاهِرٍ أو تَعَبِ كانَ مِضيافاً مُحِباً للقَرى وحَليماً ذا كلامٍ طَيِّبِ لَمْ يَكُنْ قَطُّ عَنيداً مُمسِكاً بِحِبالِ رأيِهِ في النُّوَبِ وحَدِيثي عَنْ سجاياهُ يَطولْ لَو أَزِحْ عنها لِبَعضِ الحُجُبِ كانَ ذو حُبٍّ عَظيمٍ للعلومْ ولأهلِ الحِكمَةِ والأدَبِ يا أبي مازلتَ حَيَّاً بيننا أنتَ شمسٌ أَبداً لا تَغِبِ عهدكمْ كانَ نَضيراً نَيِّراً بِخِصالِ أهلِهِ والحَسَبِ قد نَمَتْ فيهِ الثَّرى وكم زهتْ بالنخيلِ وكُرومِ العِنَبِ وكذا أيامكم قد أينعتْ بالوفاءِ والصفاء الخَصَبِ لَهَفُ نفسي على أيامكمْ لم تَزَلْ تَلَمَعُ كالذَّهَبِ قَبركمْ مازالَ يبدو شامخاً فوقَ تَلِّ القريةِ المُن...

  ذكريات على البحر  أيام الشباب تسير بطيئة  كانها يوم أو شهر ودعتهُ بعيوني   وبودي لو لا تودعني  على طريق السفر حملت حقائب القدر صفو الحياة وإِني لا أُودعهُا  وكم تشبثت بها  يوم الرحيل أضحى    دموعي تهوى  وأَدمعهُا آه من حكم الهوى   ،وقد عبثت بي  الأيام   بعد أَن فارقتني  الأماني ورمتني سهم العيون  في وهدة كالشقاء الفنون سافرت مع رحيل الأحزان  وتركت قلبي بالجنون والفكر أصبح بالظنون  اه من ايام العيد  جمعنا من غير موعد وكنا أسعد الناس لكن السفر كان لنا بلا موعد  فخري شريف

  ذكريات على البحر  أيام الشباب تسير بطيئة  كانها يوم أو شهر ودعتهُ بعيوني   وبودي لو لا تودعني  على طريق السفر حملت حقائب القدر صفو الحياة وإِني لا أُودعهُا  وكم تشبثت بها  يوم الرحيل أضحى    دموعي تهوى  وأَدمعهُا آه من حكم الهوى   ،وقد عبثت بي  الأيام   بعد أَن فارقتني  الأماني ورمتني سهم العيون  في وهدة كالشقاء الفنون سافرت مع رحيل الأحزان  وتركت قلبي بالجنون والفكر أصبح بالظنون  اه من ايام العيد  جمعنا من غير موعد وكنا أسعد الناس لكن السفر كان لنا بلا موعد  فخري شريف

  كلما تأتي الليالي  يهربُ مني خيالي مثلما طيرٍ  أَسيرٍ فَرَّ مِنْ طوقِ الحبالِ ليشقَ الريحَ سعياً صوبَ أيامِ الخوالي حيثُ داري وصبايا حيثُ أحبابي الغوالي فأراني في رباها شارداً مثلَ الغزالِ أتَوَضَأْ بِضُحاها أَتطَهَّر مِنْ وبالي تائباً للهِ ربي مِنْ دَنِيَّاتِ الفعالِ آهِ مِنْ أوجاعِ قلبي قَطَّعَتْ كُلَّ وصالي مِنْ همومٍ داهَمَتْني كالرياحِ بالرمالِ كيفَ لا أبكي ترابي وسهولي وجبالي إِنَّ لِيْ عشقٌ قديمٌ في هواها قد بدا لي كيفَ لا أشكو ودائي فاقَ صَبري واحتمالي وأنا أندبُ نفسي منذُ أعوامٍ طوالِ غربتي طالَ مَداها مَزَّقَتْ كُلَّ حِبالي وَحَنيني يَتَلَظَّى يحرقُ كُلَّ غِلالي وأنا مازلتُ أسعى راكضاً خَلفَ الظِّلالِ قَسَماً باللهِ ربي سوفَ أرنو للمعالي وعلى دربي أسيرُ دونَ شَكٍّ بالوصالِ ح/م.

 لم أرَ مثلكِ في هذا الوجود جمالكِ يتدفقُ في نهر جمالِ الأرض ويتغلغلُ في ثنايا أنفاس العاشقين يعروه الصمت كأنكِ تنادين أملاً مطوياً لفهُ الدهر منذُ أمدٍ وتنتظرينَ .. الرد تقفين في مرابع الذكريات وتسترجعينَ ألحانَ المجد ففي أعماق روحكِ تنبشين عن بقايا الأحلامِ التي لم تذبل .. بَعْد  تسكبين فيها النشوة وفاء منك ..للعهد وذاك قدر  علوي ليس لك فيه من حول ولا يد هناك كلمات تختبىء  بين شفتيك بين حقول الورد ومشاعر دافئة تذوب فيها ثلوج الخجل وحمرة الخد فيا انشودة تأتي مع الرياح وياقطرات من مطر ينهمر من سحب الوجد لا تتوقفي عن الغناء فمن يسمعك يجد ملاذا يقيه من حرارة الشمس ومن لذعة البرد ياربيعا مسربلا بالمروج الخضراء وأكاليل الود فما أجمل من الربيع للبلبل الهيمان وهل له سوى الجمال من معنى أو قصد؟.. ح/م

 لم أرَ مثلكِ في هذا الوجود جمالكِ يتدفقُ في نهر جمالِ الأرض ويتغلغلُ في ثنايا أنفاس العاشقين يعروه الصمت كأنكِ تنادين أملاً مطوياً لفهُ الدهر منذُ أمدٍ وتنتظرينَ .. الرد تقفين في مرابع الذكريات وتسترجعينَ ألحانَ المجد ففي أعماق روحكِ تنبشين عن بقايا الأحلامِ التي لم تذبل .. بَعْد  تسكبين فيها النشوة وفاء منك ..للعهد وذاك قدر  علوي ليس لك فيه من حول ولا يد هناك كلمات تختبىء  بين شفتيك بين حقول الورد ومشاعر دافئة تذوب فيها ثلوج الخجل وحمرة الخد فيا انشودة تأتي مع الرياح وياقطرات من مطر ينهمر من سحب الوجد لا تتوقفي عن الغناء فمن يسمعك يجد ملاذا يقيه من حرارة الشمس ومن لذعة البرد ياربيعا مسربلا بالمروج الخضراء وأكاليل الود فما أجمل من الربيع للبلبل الهيمان وهل له سوى الجمال من معنى أو قصد؟.. ح/م

  أعطني أجمل اللحظات وخذي مفاتن الروح فقد أدركت أن مبتغاك قتلي فكل ما أفعله لايرضي هواك  فقط بالخصام يكتمل محياك وأنت في محراب الهوى  تتوجين ألهة الحسن  وشغلك الشاغل  والقلب متكابر  رسم كلمات  قصائدي ونثرها رذاذاً من الحزن  في معتقل أوجاعي بالله عليك تمهلي  لا تمزقي أوراق  فتوني  ولا تكسري أقلام شموخي فمازلت أحبك والأنغام شجوني وحروفي مازالت تنبض  في بحر دنياك والمطر يهطل غزيراً كزخات من غيومي  أسألي ملوك الشعر عني فقد أصبحت شرهاً  لاأشبع من دنياك فأجمل أشواقي  نسجتها بدقة  من لهيب الألوان  ✍️✍️✍️ بقلم: يوسف عجو  Yousef Ejjo Ousbe Ouje

  لا تقيسين حبك لي  يا حبيبتي نظراتك تعني لي الكثير الكثير  وحبك ترتوي منه الأنهار  حبك لا يقاس بحجم البحار يسري في دمي في الليل والنهار كالقمر يضيئ في منتصف الليل  هناك يتحرك السكون قليلاً وعينيك تنطلق بالجمال  والروح تسير مع الخيال لحظات حرجه من قلم  يكتب ويداوي صورتك بكل حب وغرام احس اني لا زلت طفلك المدلل المتيم اين الهروب منك ومن جمالك ؟ والروح تسير بين ضلوعك  كأنها تعشقك بجنون  بكلام أو سلام انت الروح لا تفارق جسدي المطروح  وابتسامتك تشفي كل الجروح حين تجلسين بقربي أحس أني يتيم لمسة من حنانك تعيد لي الحب العظيم حبنا عطر لكل شاعر أتقن نظم الشعر الجميل  انت الحب الذي لا مثيل له وليس له بديل . فخري شريف

  رحلة العمر ومجالس الفضلاء  بقلم الأستاذ والأديب : بسعيد محمد يا    شذى  القلب   ،  يا رنيم    السماء  يا ضياء    أكرم     به       من    ضياء   أنت   زينت        بالمحاسن       دربي و  جعلت   المدى   منى        ورجائي   أنت   أيقظت    كل     شيء    جميل   بفؤادي     و مهجتي      في   ارتضاء  أنت   فتحت       كل  قلب       وعين   لرياض      ضمت    أريج        علائي  و  شذا ك    الزكي   ساق      فؤادي  لمزايا       و       موطن       العظماء  ...