وتغنى الحكاية بقلم الشاعرة امنية صادقة
وتغنى حكايـــــــــــــة على عزف شرفــــات
نـظــــــــــــــــــــــرة وسياط ودق لا ينقطع
وجد القلب غريــــــب ومات حيّا غريـــــــق
الأرض خصبــــــــــة وكأن بها جفـــــــــاف
سنين عجــــــــــــاف مرّت ولا تــــــــــــزال
حتى طوتها عينـــاها استعمرت القلب حنان
على طرقات نبضــــه أمــــــــــــــــــــــــــان
كانت تنوي الإصلاح وتدعوا من قلبها للفـلاح
ما كان ينقصــــــــــــه عفوية طبعـهـــــــــــا
لها القلب مــــــــــــــال تهديه كلمــــــــــــــات
يرد بابتسامــــــــــــــات تتساءل... ؟.. كيف؟
ويرد بصمـــــــــــــــــت! مثل هذه الكلمــــــات
كنت اعرفها ولا أصدقها أتقن قولها ولا أؤمن بها!
كنت وكانت لنا خطيــــــن متوازييـــــــــــــــــــــن
أما اليوم
`````````` 💕 يقول ✍🏻
عرفت أن للحرف نبرة تهز القلب والقول
يبقى مجرد كلمات ما لم يرافقه إحساس
وأنا متناقض مع ذاتي أصادق أم أفارق وهل إذا
فارقت أصادف آخري الذي تركت والأصح هو من
تركني وإذا صادقت هل ننتهي بهذا الحسن.......؟
أم أن لك يا بنت القلب لغلة أخرى تمارسين بها جنونك البريء
وهل يتعدى الحب في قاموسك من بحر الى محيطات...
#أمنية_صادقة
تعليقات
إرسال تعليق